هناك اقتراحات بشأن جعل مدينة إب عاصمة لليمن الموحد , هل تؤيد هذه الفكرة أصلا؟؟

الاثنين، 25 يناير 2010

"مسؤول حكومي :اليمن بحاجة إلى 50 مليار دولار لتحسن الخدمات الاساسية لمواطنيها"

الثورة نت - الصفحة الرئيسة: "مسؤول حكومي :اليمن بحاجة إلى 50 مليار دولار لتحسن الخدمات الاساسية لمواطنيها"
كد نائب وزير التخطيط والتعاون الدولي المهندس هشام شرف أن مؤتمر لندن الدولي حول اليمن المقرر عقده بعدغدٍ الأربعاء سيعمل على توحيد رؤية المجتمع الدولي تجاه التحديات الأمنية والاقتصادية والتنموية التي تواجه اليمن .وكشف شرف في حديث مع صحيفة الميثاق الاسبوعية في عددها الصادر اليوم أن اليمن بحاجة إلى 50 مليار دولار في السنوات العشر القادمة لإنشاء بنية تحتية تخدم المواطن وتجذب الاستثمار وتخرج اليمن من قائمة الدول الأقل نمواً لتصبح دولة تحقق التنمية وتحسن الخدمات الأساسية لمواطنيها .اوقال نائب وزير التخطيط إن اليمن ستطرح أمام المؤتمر التحديات التي تعيق مسيرة التنمية .. مشيرا إلى أن دخول مجتمع التنمية الدولي كشريك لليمن سيساعدها على تجاوز التحديات.وطالب شرف الدول المانحة والصناديق الدولية باتخاذ خطوات جريئة بالمبادرة بخفض ديون اليمن بمقدار النصف نظراً لأن المديونية ترهق كاهل اليمن بخدمات أعباء الدين والأقساط التي تدفعها اليمن سنوياً. كما حث دول مجلس التعاون الخليجي على دعم ميزان المدفوعات اليمني بهدف تقوية الموقف المالي لليمن وتعزيز موقف العملة الوطنية قائلا نحن بحاجة إلى مثل هذه الخطوة الجريئة التي أعتقد أننا نستحقها في ظل الانجازات التي حققتها اليمن في المجال الأمني والمحافظة على الأمن والاستقرار في هذه المنطقة من العالم .وتعهد نائب زير التخطيط بالمضي في تنفيذ إصلاحات جادة وشاملة في كل المجالات وبالذات في مجالات الإدارة والاقتصاد وإقرار سلطة الأمن والقانون والتعامل مع العالم بشكل جيد. وأوضح ان هناك رؤية يمنية واضحة وصادقة وجريئة نحو الإصلاحات والمطلوب دعمها والتعامل مع اليمن كشريك، وسيجد الجميع أننا نحقق ماهو مطلوب لمصلحة لليمن أولاً وليس بإيحاء من الخارج، وكذلك للتوافق مع رؤية العالم لليمن .ونوه شرف إلى أن لليمن ستصبح ورشة كبيرة للبناء والتنمية، كما سيشهد العام الجاري استكمال التخصيصات وتوقيع الاتفاقيات التمويلية وإنزال المناقصات للمشاريع المختلفة وتكليف الشركات بالعمل والبدء في تنفيذ 15

"علامات تعجب

الثورة نت - تفاصيل الأخبار: "علامات تعجب!!!!" (كلام استثنائي )

يمر وطننا الحبيب في هذه المرحلة من تاريخه المعاصر بمنعطفات فاصلة وأوضاع عصيبة للغاية، ويتعرض لمؤامرات شتى من كل لون وصنف، وتحاول السهام المسمومة النيل منه من كل صوب وحدب، ولولا عناية الله ورحمته بهذا البلد، الذي يتسم أهله بالحكمة التي وصفهم بها سيد الخلق أجمعين محمد صلى الله عليه وسلم الذي أخبر عنه رب العزة في كتابه الكريم بأنه لا ينطق عن الهوى - لكان كل سهم من تلك السهام كفيلاً بأن يعصف باليمن ويجعلها ساحة نموذجية للفوضى الخلاقة كما يريد لها أعداؤها.لكن المحير فعلاً، وما لا يمكن إيجاد أو تسويغ مبرر له أو منطق مهما جرى تقليب الأمر على كل الأوجه، لماذا هذا السكوت والتهاون مع أقزام الأقزام دعاة فك الارتباط؟ ولا ندري أي ارتباط ذلك الذي يسعون لفكه، ومن أين ابتدعت عقولهم العليلة هذا اللفظ العجيب؟ لماذا هذا السكوت والتهاون مع من ينكر أنه يمني أصلاً ويجاهر بذلك ليلاً ونهاراً؟ إلى أن يصل به الأمر للتفاخر بذلك، ويقرن القول بالعمل فتصل به الجرأة لأن يلطخ الجبال الشامخة والأودية بل وحتى واجهات المحلات التجارية والمنشآت الحكومية في كل من حالمين الحبيلين والملاح برسم علم غير علم الدولة، ذلك العلم الذي كان يوماً ما للدولة اليمنية في جنوب الوطن، تلك الدولة التي لم يخطر ببال حكامها ولو مجرد خاطر أن ينكروا يمنيتها ولم يتنصلوا من يمنيتهم، وكيف لا يكون لعلم الجمهورية اليمنية وجود في أية زاوية أو ركن بمدينة كمدينة الضالع وهي عاصمة المحافظة التي لم يكن لها وجود قبل قيام دولة الوحدة؟ أليس من حق الدولة أية دولة في العالم أن توجه لمثل هؤلاء تهمة الخيانة العظمى لينالوا جزاءهم العادل وهو في كل الشرائع الكونية الإعدام، ولماذا تم وقف مناقشة قانون حماية الوحدة الوطنية والتصويت عليه في مجلس النواب؟وأعجب لماذا التباطؤ في تحريك دعوى قضائية دولية ضد رأس الفتنة المدعو "علي سالم البيض" قبحه الله وسود وجهه، وهو الذي بات ينكر أنه يمني أصلاً، ولم نعد ندري أهو عماني الجنسية أو ما الجنسية التي يحملها بالضبط، فإن كان من الجنوب العربي فاليمن كل اليمن هو جنوب عربي، ولماذا تتحرج القنوات الفضائية من فضح ذلك الدجال بإعادة بث تصريحاته التي كان يتغنى فيها بالوحدة، ليعرف الجيل الجديد من هو ذلك النكرة المصاب بانفصام الشخصية الذي يثبت يوماً بعد يوم أنه لا يستحق أن ينتمي لهذا البلد، والذي يخذل يوماً بعد يوم حتى من كانوا يحبونه أو يجلونه أو يلتمسون له الأعذار، ويبررون جرائمه، مثل هذا الشخص لا يستحق الرحمة ولا التسامح، حتى لو كان يوماً ما أحد صناع الوحدة، فذلك الحدث التاريخي العظيم بكل المقاييس لو كان له أن يتجسد بشراً لتبرأ منه، ولا أشك أنه لو تم القضاء على رأس الحية لتعافى الجسد اليمني بأكمله.كيف يسمح لأولئك السفهاء المخبولين المرضى بأن يغسلوا أدمغة أطفالنا فلذات أكبادنا بشعارات "برع برع يا استعمار"، وهم يدركون انما يخدعون هؤلاء الصغار الذين لا يعرفون تاريخهم وماضيهم الأسود اللعين ولم يطلعوا عليه، ولا أدري ما باعث التفاخر بدولة كانت تحكم بالحديد والنار، وتكمم الأفواه، فلا صوت يعلو فوق صوت الحزب، دولة تعتمد على زوار الليل الذين إن مروا على أحد فلا تسأل عنه بعد ذلك، وكأنهم كانوا يعيشون في جنات النعيم فجاءت دولة الوحدة وتبدلت أحوالهم إذ وجدوا أنفسهم وقد قذف بهم إلى نار جهنم والعياذ بالله، ألا يدرك أولئك الواهمون بأن ما يعاني منه أبن عدن هو ذاته ما يعاني منه أبن أمانة العاصمة وأبن تعز وأبن المكلا وأبن الحديدة وكل مواطن في البلاد، وأنهم لو طالبوا بمحاربة الفساد والمفسدين وإصلاحات على مستوى اليمن لكان لحديثهم معنى، ولكان هناك من سيحترمهم وسينصت إليهم ويتحاور معهم.أما أن يحاول أولئك العملاء المأجورون الموتورون الخونة الذين لفظهم التاريخ لفرط بشاعتهم وخبثهم ولؤمهم مجرد المحاولة الاقتراب والنيل والمساس بأغلى وأعظم الأمنيات التي تحولت إلى أغلى وأعظم المنجزات فذلك أبعد عليهم من عين الشمس تلك الجملة التي رددها مراراً وتكرراً قائد وربان سفينة الحكمة اليمانية فخامة الرئيس علي عبدالله صالح، وستبقى اليمن محروسة بعناية الله مشمولة برعايته محاطة بعنايته، وستبقى اليمن أبداً تاجاً على رؤوسنا، وستبقى اليمن محفورة في كل أفئدتنا وجوارحنا، وستبقى اليمن أغلى وأسمى، مهما تطاول الأقزام فهم يزدادون دونية وتقزماً.
أستاذ نظم المعلومات الإدارية المساعد - جامعة صنعاء

الأربعاء، 6 يناير 2010

جوجل فون" منافس جديد لأي فون


‭BBC Arabic‬ -''جوجل فون' منافس جديد لأي فون"


أطلق عملاق محركات البحث عبر الإنترنت "جوجل"، طرازا خاصا به من الهواتف المحمولة في إطار استراتيجية الشركة في الاحتفاظ على دورها الريادي الذي يكاد يكون مهيمنا بينما تتحول شبكة المعلومات الدولية إلى الهواتف المحمولة التي بدأت تنافس أجهزة الحاسوب المحمولة.
وتأمل مؤسسة جوجل في أن يكون هاتفها الذي كشف عنه في نيويورك يوم الثلاثاء منافسا لهاتف الأي فون الذي تنتجه شركة آبل وأن يساعد على تعزيز هيمنة شركة جوجل على الدعاية عبر الإنترنت.


والهاتف الذي اطلق عليه (نيكسوس وان) يمثل المرة الاولى التي تقوم فيها جوجل التي تأسست قبل 11 عاما بتصميم وبيع جهاز للاتصالات يحمل اسمها.
وقا مسؤولو الشركة في مؤتمر صحفي في مقرها في ماونتن فيو بكاليفورنيا إن الهاتف سيجري تشغيله بالنسخة 2.1 من برنامجها لتشغيل الكمبيرتر (اندرويد) ومزود بشاشة تعمل باللمس مقاس 9.4 سنتيمتر.
وتعاونت جوجل مع (اتش.تي.سي) لتطوير الهاتف الذي يبلغ سمكه 11.5 ملليمتر ويزن 130 جراما.وجوجل هي الشركة رقم 1 في العالم لمحركات البحث على الانترنت وبلغ عائدها السنوي في 2008 نحو 22 مليار دولار.


وهبطت اسهمها 1.97 دولار الي 624.78 دولار في سوق ناسداك


ويتوقع أن تبيع جوجل الهاتف الجديد المزود أيضا بخصائص الكمبيوتر للمستهلكين بشكل مباشر، كما يتوقع أن يوزع من خلال شركات الاتصالات الهاتفية.
وقال محرر موقع Gizmodo المتخصص بالأجهزة الإلكترونية لبي بي سي إن يعتقد أن الهاتف الجديد يتفوق على آي فون في بعض الجوانب، مثل شاشته، وأكد أنه من اسرع الهواتف التي جربها، ولكنه استبعد أن يشكل طرح الهاتف الجديد ضربة لآي فون.
ووفقا للمعلومات التي تسربت سيكون ثمن الهاتف الجديد 500 دولار في حال شرائه بدون اشتراك، بينما سيدفع المشتركون في شركة تي-موبايل 180دولارا ثمنا له مع عقد خدمة مدته سنتان.